الأربعاء، 1 يوليو 2020

أدنو إليك بقلم / سعيد الشاعر

♥♥     أدنو إليك      ♥♥
 ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
أدنو إليك وإلي شمس عينيك 
وإلي همس شفتي إلي شفتيك
وإلي لمسة من يدي تذوب في يديك
فهل تذكرين إشتياقي لديك
فأنا لست ناقمآ علي من آحببت
وأنا لست ناقمآ عليك
فآيام الغربة وثواني الصمت 
تعود إلي وإليك.
            @@@@@@@@
فآنا لا آري غيرك في عيناي
فقد آحببتك......
في شيخوختي وصباي
وعشقت الهوي بآوجاعه
وقد عزفني الناي
وقد تلهفت عليك لأراك
نبعثرين نظرات عيناك
وإن تهامست عليك النظرات
فكيف تهمس وأنت في علاك
فإلي متي لهفتي وسهدي بك
فلا راد لسواك......
فإذا إقتربت منك يذداد إحتراقي
وإذا إبتعدت عنك يذداد إشتياقي
فلا إنتهاء لطريق بدأناه
فلا إنتهي......
 ولا كان لصبري عزاك.
ولإن طاف في قلبي شذاك
وإن عدت نجمآ في سماك
لآملئن عيونك فرحآ 
ولن آكون في يوم ما شاك.
        ♥♥♥♥♥♥♥♥♥
فهل إختياري كان إختيارآ صحيحآ.؟!
آبه ما يؤرقني أم به مايستبيح؟!
آفليس أشواقي إليك بها شئ صريح.؟!
فلا راحة في غربتك ولا انا مستريح
ففي ثواني الصمت وفي يومي الكسيح
عنوان به شجوني وبه قلب جريح
فهل تعودين آم آن العودة شئ قبيح؟!
فهواك بيدك وبيدك تكوني ريح
فيا ريحي متي تستريحي وآستريح
فآنا أسمع من كل مشتاق مديح
فهل تعودين.......؟؟!!!!!!
أم تذهبي مع الريح وآسترررررريح..♥
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
بقلم / سعيد الشاعر.
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥

.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التماس بقلم // صاحب ساجت

.              (إِلْتِماسٌ) يا سَطْوَةَ ٱلنَّفسِ؛ عَلىٰ أَهْلِها... أَنَا ٱلآنَ حُرٌّ، عَتِيقٌ، مُتَفَلِّتٌ مِنْ رِبْقِكِ لِفَضاءٍ آخَرٍ... ...