للمسابقة
مصير
دعوه لمائدة عامرة، تذكر ماقديجري في نهايات الولائم، اعتذر بلطف، علي باب زويلة امتدت يد الغدر تتلقفه، أنقذته بشائر تبدل الأقدار، كان موعده لم يأت بعد.
موسوعة مملكة البيان مجلة ثقافية أدبية شعرية الكترونية تهتم بكل ألوان الأدب المختلفة
. (إِلْتِماسٌ) يا سَطْوَةَ ٱلنَّفسِ؛ عَلىٰ أَهْلِها... أَنَا ٱلآنَ حُرٌّ، عَتِيقٌ، مُتَفَلِّتٌ مِنْ رِبْقِكِ لِفَضاءٍ آخَرٍ... ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق