الأحد، 5 يوليو 2020

ق.ق.ج بقلم / الشاعر الحيران

ق.ق
هرولت مسرعه نحوهم وقد تراصوا في اسرتهم تشبثت نظراتهم عليها مستنجدين وقد حاصرتهم اجهزه التنفس من كل صوب ...تبسمت ابتسامه يائسه وهي تعرف انها ما هي الا ساعات تفصل بينهم وبين القدر المحتوم..تسارعت انفاسهم تمتموا بذكر الله. انتفضت من مكانها على صوت رنين هاتفها ..انفرجت اساريرها فهناك من أخبرها بخلو مكان في العنايه الفائقه ولكن سرعان ما انقبضت اساريرها مره اخرها ...فأيهم تختار لينجوا ومن تكون هي لتحدد معالم حياه أحدهم فلكل منهم حياه فكيف اسلبها اياهم واكون سببا في حياه آخر انها بيد الله رحماك ربي ما أصعب الاختيار ...تفحصت وجوههم اهذا ام هذا ام تراني اختار هذا اتجهت نحوهم  وقدماها مثقله مكبله باغلال الحيره وأخيرا اهتدت إلى السبيل قامت بفحص سجلهم الطبي كي تختار أكثرهم الما ووجعا وقد كااااان...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التماس بقلم // صاحب ساجت

.              (إِلْتِماسٌ) يا سَطْوَةَ ٱلنَّفسِ؛ عَلىٰ أَهْلِها... أَنَا ٱلآنَ حُرٌّ، عَتِيقٌ، مُتَفَلِّتٌ مِنْ رِبْقِكِ لِفَضاءٍ آخَرٍ... ...