الاثنين، 13 يوليو 2020

تدارك بقلم / طالب حميد

تدارك 

 ضاقَت ذرعاً بنظراتِه المتواصلة وهو يَجلسُ قبالَتها في الباص المزدحم  ، وعندما زادها بابتسامتهِ العريضة وجدتْ أن الحل الامثل هو أن تغادر سريعاً  . توقفَ الباص نَهضت من مكانها .........انتبهت ، إنهُ يطلب أحداً يقوده لباب النزول . تَسمرت فى مكانها للحظات  ، ثم تطوعت ان تقوده  حتي الرصيف المقابل

طالب حميد / العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التماس بقلم // صاحب ساجت

.              (إِلْتِماسٌ) يا سَطْوَةَ ٱلنَّفسِ؛ عَلىٰ أَهْلِها... أَنَا ٱلآنَ حُرٌّ، عَتِيقٌ، مُتَفَلِّتٌ مِنْ رِبْقِكِ لِفَضاءٍ آخَرٍ... ...