داء الحب....
ابتليت بداء ليس لشفائه سبيل .
واصبحت بهواه مدمن عليل.
وقعت بعشق بلسمه ريق الحبيب.
أحببته حبا ليس لوصفه مثيل.
لا يقدر على أحتوائه اي طبيب.
وتمنيت ان نكون لبعضنا معيل.
وظننت العيش بقربه يطيب.
ووجودي معه يشفي الغليل.
تركت اهلي لأكون له حبيب.
وأعيش معه بصدق ولن أميل .
وأقسمت أن اكون له معين.
ورسمته حلما كبيرا وجميل.
وايقنت باللقاء عما قريب.
والهمس واللمس هو الدليل .
بقلم الأستاذة سلمى رمضان ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق