باب الذكرى أوصدته 
وملكتك مفتاحه 
لا أعترف بحلم يخلو من طيفك 
ولا يعذب اللحن،،، 
إلا ما كان صدى لهمسك 
القصيد بك هائم 
أما أنا،،، 
فعودت حرفى أن ينطق بين السطور 
ينسجها أمانى اللقاء 
على عتبات القوافى 
يشيد فى زوايا الصمت 
فضاء رحيب الأفق 
لا يتسع إلا لنا،،، 
لطيب اللقاء تعدو القلوب
تناجى ذلك الفجر المؤجل
أما الأرواح تشقها الدروب 
وتاهت فى عدد الخطى ،،،
 
   
 
 
 
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق