أه ياوجعي....
لم يعد بإمكاني....
رؤياه ولو بأحﻻمي....
فهل زال عني سحره...
المالك لكياني....
أم كنت أضغاص أحﻻم....
فكيف ﻻزلت .....
أرسمك بألواني.....
وفوق أوراقي ...
أسرد قصصي ....
وأبحث عن فراشات ...
أضعتها ببستاني....
وأجمع زهوري لتﻻقيني.....
وأراك مع النجوم تناديني....
أما أن اﻷوان .
أن أحسم أموري....
وأن تخرجني ....
من دأئرة أوهامي...
فكيف ﻻأكتفي منك.....
وأنت قدري وكياني...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق