في دجى غربتي
في سرمد شتات خوالجي
في نزيف وجعي
وصراخ نبضي
تنظرين إلي
وانا احفر قبرا بين ضلوعي
لا تسألين لا تقترب يدك من المي !
أدركت الآن من الإلهام في
دفن ذكرياتك و العاشق قلبي
سيكون مزارا محرما عليك
عندما تندمين
بقلمي المتواضع
موسوعة مملكة البيان مجلة ثقافية أدبية شعرية الكترونية تهتم بكل ألوان الأدب المختلفة
. (إِلْتِماسٌ) يا سَطْوَةَ ٱلنَّفسِ؛ عَلىٰ أَهْلِها... أَنَا ٱلآنَ حُرٌّ، عَتِيقٌ، مُتَفَلِّتٌ مِنْ رِبْقِكِ لِفَضاءٍ آخَرٍ... ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق