الأحد، 28 يونيو 2020

في دجى غربتي بقلم / أحمد عبد الله

في دجى غربتي 
في سرمد شتات خوالجي 
في نزيف وجعي 
وصراخ نبضي
تنظرين إلي 
وانا احفر قبرا بين ضلوعي 
لا تسألين لا تقترب يدك من المي !
 أدركت الآن من الإلهام في 
دفن ذكرياتك و العاشق قلبي 
سيكون مزارا محرما عليك 
عندما تندمين 

بقلمي المتواضع 
أحمد عبدالله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التماس بقلم // صاحب ساجت

.              (إِلْتِماسٌ) يا سَطْوَةَ ٱلنَّفسِ؛ عَلىٰ أَهْلِها... أَنَا ٱلآنَ حُرٌّ، عَتِيقٌ، مُتَفَلِّتٌ مِنْ رِبْقِكِ لِفَضاءٍ آخَرٍ... ...