السبت، 4 يوليو 2020

ق.ق.ج مصير بقلم / محمد الأمين ولد ددة

قصة قصيرة جدا 
مصير
ضمتها إلى صدرها مبعدة سؤال النهاية، رمقها بنظرة تجاوزت الأعوام العشرة، أرغموها على تسليم الدمية لابنتها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التماس بقلم // صاحب ساجت

.              (إِلْتِماسٌ) يا سَطْوَةَ ٱلنَّفسِ؛ عَلىٰ أَهْلِها... أَنَا ٱلآنَ حُرٌّ، عَتِيقٌ، مُتَفَلِّتٌ مِنْ رِبْقِكِ لِفَضاءٍ آخَرٍ... ...