بوست
أكثر من أربعة آلاف صديق ، و لا إعجاب و لا تعليق
، صفحتها كالبيت المهجور ! قبل أن تنام ، قررت أن تكتب أي كلام يثير الانتباه ، ثم استسلمت للأحلام و المحمول في يدها !
استيقظت على آلاف التعليقات و المشاركات ، جرت لتغسل وجهها و تشرب ، لكنها لم تستطع أن تلمس الصنبور ! فالجميع يقولون نفس الذي كتبته بالأمس أن الوباء قد تسرب إلى الماء !!
تأليف/ متولي محمد متولي
دمياط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق